تخلع كل ثيابها؛ تركنها على ظهر المقعد؛ تنزلق في الفراش؛ تشد فوقها ملاءة السرير؛ تمتلئ عيناي بالمشهد؛ هى ثوان؛ عدسة كاميرا تنفتح؛ ثم تنغلق؛ البنت لا تتعدى العشرين من عمرها؛ الجسم بكر؛ أفعواني؛ ممشوق؛ عدواني؛ والثديان متكوران؛ متوتبان كحما…
في المساء يرن جرس التليفون في حجرته القديمة؛ مهلهلة الأثاث؛ وكان هو المتحدث على الطرف الآخر: دعي حامد يأتيني حالاً ومعه الكشكول؛ سمسم طلب مني مقابلته فوق. يمتصهما السلم الحلزوني إلي الدور الثاني؛ يدلفا برفق من فتحة الباب المعدني الدو…
عبثاً حاولتُ أُقنعُك .. أن تتدثرى أشعارى .. أن تُصادقى أفكارى .. أن تصنعي من جُملة أحاسيسى عِقداً .. كى تُزينى به قرصَ الشمس .. كى تُباهى أنك محور كل اهتماماتي .. !! عبثاً حاولتُ أن أُسمُعُك .. صوتُُ من كلماتى .. آناتُُ م…